داما نبع الحنان

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

داما نبع الحنان

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

داما نبع الحنان

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
داما نبع الحنان

دخول

لقد نسيت كلمة السر

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر

لا أحد


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 16 بتاريخ السبت يوليو 13, 2013 3:41 am

المواضيع الأخيرة

» ال القنطار في جبل الزاوية
بقلم فيصل القاسم  I_icon_minitimeالسبت مارس 05, 2011 5:36 pm من طرف نـــ الهدى ـــور

»  جوجل ليس للبحث فقط
بقلم فيصل القاسم  I_icon_minitimeالسبت مارس 05, 2011 12:55 am من طرف yazoo

» اهداء خاص
بقلم فيصل القاسم  I_icon_minitimeالسبت مارس 05, 2011 12:51 am من طرف yazoo

» أل القنطار
بقلم فيصل القاسم  I_icon_minitimeالأربعاء مارس 02, 2011 5:43 pm من طرف القنطار

» حظك اليوم 30/1/2011
بقلم فيصل القاسم  I_icon_minitimeالخميس فبراير 17, 2011 6:19 pm من طرف نـــ الهدى ـــور

» حدث في جدة 26/27/1/2011
بقلم فيصل القاسم  I_icon_minitimeالخميس فبراير 17, 2011 6:17 pm من طرف نـــ الهدى ـــور

» حدث في مثل هذا اليوم 26/1/2011
بقلم فيصل القاسم  I_icon_minitimeالخميس فبراير 17, 2011 6:15 pm من طرف نـــ الهدى ـــور

» حظك اليوم 25/1/2011
بقلم فيصل القاسم  I_icon_minitimeالخميس فبراير 17, 2011 6:13 pm من طرف نـــ الهدى ـــور

» حظك اليوم 24/1/2011
بقلم فيصل القاسم  I_icon_minitimeالخميس فبراير 17, 2011 6:11 pm من طرف نـــ الهدى ـــور

» حظك اليوم 23/1/2011
بقلم فيصل القاسم  I_icon_minitimeالخميس فبراير 17, 2011 6:09 pm من طرف نـــ الهدى ـــور

» حظك اليوم 22/1/2011
بقلم فيصل القاسم  I_icon_minitimeالخميس فبراير 17, 2011 6:09 pm من طرف نـــ الهدى ـــور

» حظك اليوم 21/1/2011
بقلم فيصل القاسم  I_icon_minitimeالخميس فبراير 17, 2011 6:06 pm من طرف نـــ الهدى ـــور

» حظك اليوم 20/1/2011
بقلم فيصل القاسم  I_icon_minitimeالخميس فبراير 17, 2011 6:05 pm من طرف نـــ الهدى ـــور

» حظك اليوم 19/1/2011
بقلم فيصل القاسم  I_icon_minitimeالخميس فبراير 17, 2011 6:04 pm من طرف نـــ الهدى ـــور

» حظك الويم 18/1/2011
بقلم فيصل القاسم  I_icon_minitimeالخميس فبراير 17, 2011 6:01 pm من طرف نـــ الهدى ـــور

الحقوق

جميع الحقوق محفوظة لموقع قرية داما نبع الحنان   2008 - 2009 ©
شادي القنطار
المدير العام
(جميع المشاركات والآراء المنشورة تعبر عن وجهة نظر أصحابها ، ولا تعبر بالضرورة عن آراء الموقع    ")
 
تحذير : ممنوع نقل أي مادة منشورة أو أية صور خاصة بموقعنا إلى مواقع أخرى    
احفظ للآخرين حقوقهم ومجهودهم
شكرا لتفهمكم

منتديات صديقة


5 مشترك

    بقلم فيصل القاسم

    عماد القنطار
    عماد القنطار
    مراقب عام
    مراقب عام


    الابراج : الحمل

    عدد المساهمات : 453
    نقاط : 938
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 02/07/2010
    العمر : 44
    الموقع : المملكة العربية السعودية

    بقلم فيصل القاسم  Empty بقلم فيصل القاسم

    مُساهمة من طرف عماد القنطار الجمعة يوليو 02, 2010 2:13 pm

    أيها المغتربون ... استمتعوا حيث أنتم



    د. فيصل القاسم

    مهما طالت سنين الغربة بالمغتربين، فإنهم يظلون يعتقدون أن غربتهم عن أوطانهم مؤقتة، ولا بد من العودة إلى مرابع الصبا والشباب يوماً ما للاستمتاع بالحياة، وكأنما أعوام الغربة جملة اعتراضية لا محل لها من الإعراب.

    لاشك أنه شعور وطني جميل، لكنه أقرب إلى الكذب على النفس وتعليلها بالآمال الزائفة منه إلى الحقيقة.

    فكم من المغتربين قضوا نحبهم في بلاد الغربة وهم يرنون للعودة إلى قراهم وبلداتهم القديمة !

    وكم منهم ظل يؤجل العودة إلى مسقط الرأس حتى غزا الشيب رأسه دون أن يعود في النهاية، ودون أن يستمتع بحياة الاغتراب !



    وكم منهم قاسى وعانى الأمرّين، وحرم نفسه من ملذات الحياة خارج الوطن كي يوفر الدريهمات التي جمعها كي يتمتع بها بعد العودة إلى دياره، ثم طالت به الغربة وانقضت السنون، وهو مستمر في تقتيره ومعاناته وانتظاره، على أمل التمتع مستقبلاً في ربوع الوطن، كما لو أنه قادر على تعويض الزمان !



    وكم من المغتربين عادوا فعلاً بعد طول غياب، لكن لا ليستمتعوا بما جنوه من أرزاق في ديار الغربة، بل لينتقلوا إلى رحمة ربهم بعد عودتهم إلى بلادهم بقليل، وكأن الموت كان ذلك المستقبل الذي كانوا يرنون إليه !

    لقد رهنوا القسم الأكبر من حياتهم لمستقبل ربما يأتي، وربما لا يأتي أبداً، وهو الاحتمال الأرجح !

    لقد عرفت أناساً كثيرين تركوا بلدانهم وشدوا الرحال إلى بلاد الغربة لتحسين أحوالهم المعيشية.



    وكم كنت أتعجب من أولئك الذين كانوا يعيشون عيشة البؤساء لسنوات وسنوات بعيداً عن أوطانهم، رغم يسر الحال نسبياً، وذلك بحجة أن الأموال التي جمعوها في بلدان الاغتراب يجب أن لا تمسها الأيدي لأنها مرصودة للعيش والاستمتاع في الوطن.



    لقد شاهدت أشخاصاً يعيشون في بيوت معدمة، ولو سألتهم لماذا لا يغيرون أثاث المنزل المهترئ فأجابوك بأننا مغتربون، وهذا البلد ليس بلدنا، فلماذا نضيّع فيه فلوسنا، وكأنهم سيعيشون أكثر من عمر وأكثر من حياة !



    ولا يقتصر الأمر على المغتربين البسطاء، بل يطال أيضاً الأغنياء منهم.



    فكم أضحكني أحد الأثرياء قبل فترة عندما قال إنه لا يستمتع كثيراً بفيلته الفخمة وحديقته الغنــّاء في بلاد الغربة، رغم أنها قطعة من الجنة، والسبب هو أنه يوفر بهجته واستمتاعه للفيلا والحديقة اللتين سيبنيهما في بلده بعد العودة، على مبدأ أن المــُلك الذي ليس في بلدك لا هو لك ولا لولدك !!



    وقد عرفت مغترباً أمضى زهرة شبابه في أمريكا اللاتينية، ولما عاد إلى الوطن بنا قصراً منيفاً، لكنه فارق الحياة قبل أن ينتهي تأثيث القصر بيوم !!

    كم يذكــّرني بعض المغتربين الذين يؤجلون سعادتم إلى المستقبل، كم يذكــّرونني بسذاجتي أيام الصغر، فذات مرة كنت استمع إلى أغنية كنا نحبها كثيرا أنا وأخوتي في ذلك الوقت، فلما سمعتها في الراديو ذات يوم، قمت على الفور بإطفاء الراديو حتى يأتي أشقائي ويستمعون معي إليها، ظناً مني أن الأغنية ستبقى تنتظرنا داخل الراديو حتى نفتحه ثانية.

    ولما عاد أخي أسرعت إلى المذياع كي نسمع الأغنية سوية، فإذا بنشرة أخبار.



    إن حال الكثير من المغتربين أشبه بحال ذلك المخلوق الذي وضعوا له على عرنين أنفه شيئاً من دسم الزبدة، فتصور أن رائحة الزبدة تأتي إليه من بعيد أمامه، فأخذ يسعى إلى مصدرها، وهو غير مدرك أنها تفوح من رأس أنفه، فيتوه في تجواله وتفتيشه، لأنه يتقصى عن شيء لا وجود له في العالم الخارجي، بل هو قريب منه.



    وهكذا حال المغتربين الذين يهرولون باتجاه المستقبل الذي ينتظرهم في أرض الوطن، فيتصورون أن السعادة هي أمامهم وليس حولهم.



    كم كان المفكر والمؤرخ البريطاني الشهير توماس كارلايل مصيباً عندما قال : " لا يصح أبداً أن ننشغل بما يقع بعيداً عن نظرنا وعن متناول أيدينا، بل يجب أن نهتم فقط بما هو موجود بين أيدينا بالفعل".



    لقد كان السير ويليام أوسلير ينصح طلابه بأن يضغطوا في رؤوسهم على زر يقوم بإغلاق باب المستقبل بإحكام، على اعتبار أن الأيام الآتية لم تولد بعد، فلماذا تشغل نفسك بها وبهمومها.



    إن المستقبل، حسب رأيه، هو اليوم، فليس هناك غد، وخلاص الإنسان هو الآن، الحاضر، لهذا كان ينصح طلابه بأن يدعوا الله كي يرزقهم خبز يومهم هذا. فخبز اليوم هو الخبز الوحيد الذي بوسعك تناوله.



    أما الشاعر الروماني هوراس فكان يقول قبل ثلاثين عاماً قبل الميلاد: "سعيد وحده ذلك الإنسان الذي يحيا يومه ويمكنه القول بثقة: أيها الغد فلتفعل ما يحلو لك، فقد عشت يومي".



    إن من أكثر الأشياء مدعاة للرثاء في الطبيعة الإنسانية أننا جميعاً نميل أحياناً للتوقف عن الحياة، ونحلم بامتلاك حديقة ورود سحرية في المستقبل - بدلاً من الاستمتاع بالزهور المتفتحة وراء نوافذنا اليوم. لماذا نكون حمقى هكذا، يتساءل ديل كارنيغي؟ أوليس الحياة في نسيج كل يوم وكل ساعة ؟

    إن حال بعض المغتربين لأشبه بحال ذلك المتقاعد الذي كان يؤجل الكثير من مشاريعه حتى التقاعد. وعندما يحين التقاعد ينظر إلى حياته، فإذا بها وقد افتقدها تماماً وولت وانتهت.



    إن معظم الناس يندمون على ما فاتهم ويقلقون على ما يخبئه لهم المستقبل، وذلك بدلاً من الاهتمام بالحاضر والعيش فيه.



    ويقول دانتي في هذا السياق :"فكــّر في أن هذا اليوم الذي تحياه لن يأتي مرة أخرى. إن الحياة تنقضي وتمر بسرعة مذهلة. إننا في سباق مع الزمن. إن اليوم ملكنا وهو ملكية غالية جداً. إنها الملكية الوحيدة الأكيدة بالنسبة لنا".



    لقد نظم الأديب الهندي الشهير كاليداسا قصيدة يجب على كل المغتربين وضعها على حيطان منازلهم.

    تقول القصيدة : �تحية للفجر، انظر لهذا اليوم ! إنه الحياة، إنه روح الحياة في زمنه القصير. كل الحقائق الخاصة بوجود الإنسان: سعادة التقدم في العمر، مجد الموقف، روعة الجمال. إن الأمس هو مجرد حلم انقضى، والغد هو مجرد رؤيا، لكن إذا عشنا يومنا بصورة جيدة، فسوف نجعل من الأمس رؤيا للسعادة، وكل غد رؤيا مليئة بالأمل. فلتول اليوم اهتمامك إذن، فهكذا تؤدي تحية الفجر�.



    لمَ لا يسأل المغتربون عن أوطانهم السؤال التالي ويجيبون عليه، لعلهم يغيرون نظرتهم إلى الحياة في الغربة:



    هل أقوم بتأجيل الحياة في بلاد الاغتراب من أجل الاستمتاع بمستقبل هـُلامي في بلادي، أو من أجل التشوق إلى حديقة زهور سحرية في الأفق البعيد؟



    كم أجد نفسي مجبراً على أن أردد مع عمر الخيام في رائعته (رباعيات):

    لا تشغل البال بماضي الزمان ولا بآتي العيش قبل الأوان،

    واغنم من الحاضر لذاته فليس في طبع الليالي الأمان


    مشششششششششششششششششششششششششششكورين
    نـــ الهدى ـــور
    نـــ الهدى ـــور
    مشرف عام
    مشرف عام


    عدد المساهمات : 576
    نقاط : 703
    السٌّمعَة : 3
    تاريخ التسجيل : 03/07/2010
    الموقع : السويداء

    بقلم فيصل القاسم  Empty رد: بقلم فيصل القاسم

    مُساهمة من طرف نـــ الهدى ـــور السبت يوليو 03, 2010 5:20 pm

    شكرا عمااااااد
    تحياااااااااااتي
    avatar
    احمد الحمود


    عدد المساهمات : 222
    نقاط : 259
    السٌّمعَة : 1
    تاريخ التسجيل : 09/07/2010

    بقلم فيصل القاسم  Empty رد: بقلم فيصل القاسم

    مُساهمة من طرف احمد الحمود الجمعة يوليو 09, 2010 12:31 pm

    الاخ عماد القنطار
    سلمت على ما قدمته

    دمتم بعز
    همس الحنين
    همس الحنين
    مشرفة على منتدى الخواطر والقصص
    مشرفة على منتدى الخواطر والقصص


    الابراج : الحمل

    عدد المساهمات : 225
    نقاط : 291
    السٌّمعَة : 2
    تاريخ التسجيل : 03/08/2010
    العمر : 44

    بقلم فيصل القاسم  Empty رد: بقلم فيصل القاسم

    مُساهمة من طرف همس الحنين الجمعة نوفمبر 05, 2010 11:01 am

    ألف شكر لك أخي
    وسلمت يداك
    تقبل مروري وتحياتي
    وليد القنطار
    وليد القنطار


    الابراج : الحمل

    عدد المساهمات : 136
    نقاط : 235
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 04/07/2010
    العمر : 36
    الموقع : السعودية / الباحة

    بقلم فيصل القاسم  Empty رد: بقلم فيصل القاسم

    مُساهمة من طرف وليد القنطار الأحد نوفمبر 07, 2010 1:56 am

    عماد الغالي
    اشتقت شوف موضيعك الرائعة
    وستبقى رائعة
    الله يعطيك الصحة والعافية
    تحياتي

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 19, 2024 4:54 am